الاساليب الخاصه بتشخيص صعوبات التعلم وقياسها

يعد هذا الموضوع من الموضوعات الهامه في مجال البحوث النفسيه والتربويه, وبدأ الاهتمام بهذا الموضوع في فتره زمنيه غير قريبه , لاسيما في المجتمعات المتقدمه

وقد اهتم المربون وعلماء النفس والادباء منذ فتره ليست بالقصيره بتشخيص الصعوبات التي تقابل المتعلم في عملية التعلم باعتبار ان عملية التشخيص هي المدخل الذي من خلاله يستخرج المربي واخصائي التربيه التعرف على الطلاب ذوي صعوبات التعلم وتقديم الخدمات التربويه و العلاجيه والتعليميه المناسبه لهم .

الاساليب التربويه في علاج صعوبات التعلم:

نستطيع ان نلمس في الوقت الحاضر اتجاها واضحا نحو التحول من مثل هذه الجهود العلاجيه الى تكييف البرامج المستخدمه في المواقف التعليميه لمواجهة الحاجات الفرديه والخاصه للطفل ومن اكثر الاستراتيجيات شيوعا في الوقت الحاضر وفي معظم النظم المدرسيه.

أ‌-        استراتيجية تدريب العمليات النفسيه

ب‌-     استراتيجيه تحليل المهمه

1-     تحليل مكون المهمه

2-     التحليل المعقد

أ‌-        الاسلوب القائم على تحليل المهمه والعمليات النفسيه

ومن رأيي الشخصي : 

من الاهميه اكتشاف طفل صعوبات التعلم والعمل على علاجه ويقع على الوالدين حمل كبير في فهم حالة الطفل وتقبلها والعمل عليها مع المدرسه من خلال القراءه المستمره عن صعوبات التعلم 

والاسلوب الامثل ادراك الوالدين للمشكله من ولادت الطفل للتقليل من الاثار 

ومن رائي الشخصي ان خاصية دمج الطلاب في الصفوف الدراسيه خاصيه مفيده وعامل فعال في تغيير شخصيه الاطفال ذوي صعوبات التعلم .

المرجع :

إبراهيم جمعان (1996) استراتيجيات تدريس الاطفال ذوي صعوبات التعلم -رسالة المعلم - المجلد السابع والثلاثون.

-لمى السهلي 

-433001955